♥● [ Дήgεℓ✿๑ ] ●♥ ‏

تم الافتتاح >> بحضور رئيسة جمهورية الصفحة السيدة الآنسة أنجيلاعاشقة التحدي

من أنا ؟؟

أنا لست أنا
تلك أقرب إلي من هذه
تلك فيها أشيائي
وهده تحمل أشلائي
وأنا لا أجدني
بين هذه وتلك

أين أنا مني
الأولى ورائي
والثانية تهدد بالبقاء
تلك تشبهني تلبسني
وهذه نسخة مني
غير مطابقة
ولا ترحل عني

أحشر نفسي
بين هذه وتلك
أنظر إلى المرآة
فأعرف بأني أمامي
نعم أنا هذه
أذكر الملامح
هي نفسها بالأمس
أذكر العيون
نفس السكون يسكنها
أمد يدي لأصافح
أريد أن أصالح
أنا هذه والأخرى
ضاعت غصبا عني
وجدتها بين أضلعي
عانقتها عانقتني
وغسلت بالدموع شوائب المرايا
قلت لنفسي
عودي إلي عودي
لا تبخسي جهدي ووعودي
أنا منك وأنت مني

ـلن أستسلم للحزن

مهما طال الغياب لابد من اللقاء

I miss U nanouuuaaa

هل تعرف الإحسآس الذي يوجد عند الطفل
عندما تقذفه في السمآء فيضحك ؟
لأنه يعرف أنك سـ تلتقطه ولن تدعه يقع !!
( تلك هي الثقـة ) .. التي أتمنآها
تلك هي ثقتي بـ / ربِّي ♥
...لو رمتني الأقدآر ..
فسوف تلتقطني رحمة ربِّ قبل أن أقع !
فسوف تلتقطني رحمة ربِّ قبل أن أقع !

فيْ يوْمٍ منْ الأيَآمْ ..
سْيمَرْ " شَرْيِطُ حَيْآتِكَ أمَآمْ عَيْنِيكَ "
.......... بْ سُرْ رْ رْ عِةٍ !
[ حَآوْل أنْ تَجعْلهُ مُسَتِحقاً لْ المُشآهِدةٍُ ] ..~

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ، وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ، وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ، وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الاَْسْبابُ، وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ، وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الاَْشْياءُ، فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ، وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ، اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ المُلِمّاتِ، لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ، وَقَدْ نَزَلَ بي يا رَبِّ ما قَدْ تَكأَّدَني ثِقْلُهُ، وَاَلَمَّ بي ما قَدْ بَهَظَني حَمْلُهُ، وَبِقُدْرَتِكَ اَوْرَدْتَهُ عَلَيَّ، وَبِسُلْطانِكَ وَجَّهْتَهُ اِلَيَّ، فَلا مُصْدِرَ لِما اَوْرَدْتَ، وَلا صارِفَ لِما وَجَّهْتَ، وَلا فاتِحَ لِما اَغْلَقْتَ، وَلا مُغْلِقَ لِما فَتَحْتَ، وَلا مُيَسِّرَ لِما عَسَّرْتَ، وَلا ناصِرَ لِمَنْ خَذَلْتَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِهِ، وَاْفْتَحْ لي يا رَبِّ بابَ الْفَرَجِ بِطَولِكَ، وَاكْسِرْ عَنّي سُلْطانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ، وَاَنِلْني حُسْنَ النَّظَرِ فيـما شَكَوْتُ، وَاَذِقْني حَلاوَةَ الصُّنْعِ فيـما سَاَلْتُ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمةً وَفَرجاً هَنيئاً، وَاجْعَلْ لي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً، وَلا تَشْغَلْني بِالاِْهتِمامِ عَنْ تَعاهُدِ فُرُوضِكَ، وَاسْتِعْمالِ سُنَّتِكَ فَقَدْ ضِقْتُ لِما نَزَلَ بي يا رَبِّ ذَرْعاً، وامْتَلأتُ بِحَمْلِ ما حَدَثَ عَليَّ هَمّاً، واَنْتَ الْقادِرُ عَلى كَشْفِ ما مُنيتُ بِهِ، وَدَفْعِ ما وَقَعْتُ فيهِ، فاَفْعَلْ بي ذلِكَ وَاِنْ لَمْ اَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ، يا ذَا الْعَرْشِ الْعَظيمِ، وَذَا الْمَنِّ الْكَريمِ، فَاَنْتَ قادِرٌ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ

كان بودي أن أسعدكِ يا نفسُ

لكن روحي و قلبي أتعسُ

كم تمنيت أن أسترجع طفولتي

أبكي , أمرح , أضحك بكل براءتي !!

صباحكم ورد و جوري

غبت عليكم و نقصت مشاركاتي ,,

أعتذر عن أي تقصير بدر مني يا أصدقائي

بصح احيانا ظروف الواحد تتحكم فيه

جربت أنواع الصمت
ولم اجد صمتا أكثر الماً
من صمت الـ [ ألعتاب ] !!!
أوجعتني تصرفاتهم .. ولـــكن

اوجعتني كلمات العتاب
[ المسجونه ] بصدري أكثر

سعِيد ؟

...........

أثِق أنّكَ كذلكَ ، كثقتِي بكونكَ ما أحببتنِي أبدًا ،
كلماتكَ .. آخِر كلمَاتكَ لازَال لهَا صدَى فِي أذنِي ،
..... وكأنّك قَد قتلتنِي بهَا بالأمس ،
مُتعَبَة .. جِدًا !
و أشعُر أنّ الذكرَى ستنهَشني يومًا مَا أكثر مِن اللازِم وأسقُط
........... معتَادَة أنَا عَلى فُراقكَ .. ولكِنّ الأمر مختلف هذهِ المرّة ،
.....................
و أعلَم أنّك تعرِف ذلكَ !

لو كانت بيدي عصا سحرية

لمسحتكَ من صفحات حياتي !!

,‘. ‘



أثٍقٌ بِـ أننٌيّ آنثٌى مٌختٌلفَه


وأحملٌ فيَ دآخلٍيّ قلبُ عطٍآؤهُ لآ ينٍفَذٌ ~



و أحٍمٌلٌ فيَ دآخليّ رٌوح إنٌساٍنه لآ تنٌهزمٌ ! أحٌملٌ وفآءَ و صِدقآً و ثقٌـٌه ~



وعنٌدمٌآ تضٌيقُ بٌيٌ الحيآةً أبكٌيّ ومٌن ثٌمُ عٌقلٍيَ يحٍكٌم إحتيآٌجاتيٌَ



لسٍتٌ مثآلٍيييٌـهولكنٌنٍيَ طٌآهِرهٍ /والطُهْر أجمَلْ









، ‘

اللهُـمَ .. إنْ أصْبَحتْ بِـ حُزنٍ
فَـآأمْسِنِــي بـ " فَـرحْ "

وإنْ نُمتَ عَلـى ضيقٍ
.. فَـآأيْقِظْنِـي عَلَى " فَـرح "